تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي أخيرا مقطع فيديو لمسنة في العقد التاسع من عمرها تعاني من شلل نصفي أثناء إدخالها على كرسي مكتبي إلى داخل الفرع النسائي بأحد المصارف في النماص، بعد أن قطعت نحو 100 كيلومتر من مركز ثلوث المنظر وصولا إلى النماص.
وقال علي الشهري (ابن المسنة) إن والدته تكبدت مشاق السفر بعد أن اشترط الضمان الاجتماعي ضرورة فتح حساب لها بعد وفاة والده فى شهر رمضان الماضي، غير أن موظفة في القسم النسوي بالبنك رفضت النزول لأخذ بياناتها، معللة أن الضرورة تحتم حضورها بأي طريقة، رافضة سماع حجة أنها على كرسي متحرك.
وأوضح: «عقب رفض الموظفة النزول لإنهاء معاملة والدتي طلبنا تأمين كرسي مكتبي لنقلها إلى البنك، في سيناريو قاس بسبب ارتفاع الدرج، فضلا عن علو الرصيف».
يذكر أن حادثة مقطع المسنة أعادت إلى الأذهان واقعة مسنة في عرعر رفض موظف في الأحوال المدنية النزول إليها، ما اضطرها للوصول إليه حبواً.
وقال علي الشهري (ابن المسنة) إن والدته تكبدت مشاق السفر بعد أن اشترط الضمان الاجتماعي ضرورة فتح حساب لها بعد وفاة والده فى شهر رمضان الماضي، غير أن موظفة في القسم النسوي بالبنك رفضت النزول لأخذ بياناتها، معللة أن الضرورة تحتم حضورها بأي طريقة، رافضة سماع حجة أنها على كرسي متحرك.
وأوضح: «عقب رفض الموظفة النزول لإنهاء معاملة والدتي طلبنا تأمين كرسي مكتبي لنقلها إلى البنك، في سيناريو قاس بسبب ارتفاع الدرج، فضلا عن علو الرصيف».
يذكر أن حادثة مقطع المسنة أعادت إلى الأذهان واقعة مسنة في عرعر رفض موظف في الأحوال المدنية النزول إليها، ما اضطرها للوصول إليه حبواً.